1931
في عام 1931، اخترع توماس سميث، الأستاذ في علم الصيدلة وصيدلي بيع الأدوية بالتجزئة في دبلن، كريمًا فريدًا من نوعه في الجزء الخلفي من صيدليته المتواضعة. وقد كان الكريم العلاجي ممتازًا في علاج طفح الحفاض والإكزيما وقرح الفراش والطفح الناتج عن سلس البول والعديد من الآفات الجلدية الطفيفة الأخرى.
الأربعينيات
أثبتت تركيبة البروفيسور سميث الفريدة شعبيتها الكبيرة وسرعان ما تطلبت مقرات جديدة للتصنيع.
الخمسينيات
شهد الكريم الملطف العديد من التطورات، حتى أصبح يُعرف في النهاية باسم سودوكريم.
الستينيات
أدت إستراتيجية دعائية قامت على تقديم عينات من سودوكريم بصفة شخصية إلى الأمهات الجدد إلى تحول الكريم إلى منتج رائج في أيرلندا.
السبعينيات
تسببت التحسينات التي أجريت على إستراتيجية التسويق والتوزيع في مضاعفة المبيعات على مدى السنوات الأربعة التالية؛ مما سمح بطرح كريم سودوكريم في أسواق أيرلندا الشمالية وشمال غرب إنجلترا.
الثمانينيات
طُرح سودوكريم على المستوى المحلي في بريطانيا العظمى وعلى مدى السنوات العشرين التالية، أستطاع أن يثبت مكانته بسرعة في السوق باعتباره الكريم الرائد في علاج طفح الحفاض في بريطانيا وأيرلندا.
2011
يحتفل سودوكريم بمرور 80 عامًا على العناية ببشرة جميع أفراد العائلة. ومنتجات سودوكريم متاحة الآن في أكثر من 40 دولة في أنحاء العالم.
اليوم
ما زالت تركيبة سودوكريم تصنّع في دبلن، وقد صمدت أمام اختبارات الزمن؛ حيث لم يتم إدخال تغييرات على تركيبتها الأصلية المتواضعة.